قرأت هذا الحديث الذي هو من أعلام النبوة التي تحققت الآن نسأل الله العافية لنا ولكم وأترك لكم التعليق: عن عبدالله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :ليأتين على الناس زمان؛ قلوبهم قلوب الأعاجم؛ حب الدنيا، سنتهم سنة الأعراب، ما أتاهم من رزق جعلوه في الحيوان، يرون الجهاد ضرراً،والزكاة مغرماً) أخرجه الطبراني في "المعجم الكبير" و رواه أبو يعلى في "المسند الكبير"، والحارث كما في "المطالب العالية المسندة". وقواه الحافظ ابن حجر في المطالب العالية والهيثمي في المجمع وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة.
قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه " إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان
جزاكم الله خيرًا
ما معنى قوله صلى الله عليه وسلم : " ما أتاهم من رزق جعلوه في الحيوان " ؟؟
توقيع : السمراء أم شامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، و لكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت
جزاكم الله خيرا على حسن المتابعة
والمعنى والله أعلم أن كل رزق يأتيهم يجعلونه في بهائمهم لتكثيرها وتسمينها .
وكذلك الحال اليوم كثير من الناس والله المستعان كل رزق يأتيهم يجعلونه في البيت والسيارة والخلوي والمزرعة وتغيير أثاث البيت وووو.....
وينسون أن في المال حقا للفقراء أو المحتاجين أو طلاب العلم أو المرابطين...والله أعلم
توقيع : الأرقم
قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه " إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، و لكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت