بارك الله فيك ولو كان مرادفا للواقع إلا أن ننسبه للرسول صلى الله عليه وسلم فهذا لا يصح.
فالحديث الأخير يغني عنه ويكفي وهو ثابت .
وأما حديث عائشة رضي الله عنها عن الزلزلة المذكور فهو رواه الحاكم في مستدركه ولكن قال الذهبي :" بل أحسبه موضوعأً على أنس ، ونعيم منكر الحديث إلى الغاية ". فأرى أخي الفاضل حذفه والله أعلم واستبدالهم بالصحيح أو الحسن .
توقيع : الأرقم
قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه " إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان
أخي المرتقب لم يتم حذف الأحاديث التي تم التنبيه عليها
أرجو تكليم من يهمه الأمر لئلا يقرأها أحد وينشرها
بارك الله فيكم
توقيع : الأرقم
قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه " إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان