المس والسحر من الأمور المعترف بها في الإسلام ومذكوره في القران ورغم وجودها إلا أن الله سبحانه وتعالى
الذي أوجد الداء أوجد معه الدواء فهو النافع الضار الشافي لذا فإن أول خطوات العلاج
هي الاستعانة بالله والثقة فيه وفي العلاج الذي أنزله أما ثاني الخطوات فهي الرقية من المس الشرعية سواء للعلاج أو للتحصين.