السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف الحال إخواني وأخواتي ، أرجو أن تكونوا فى أطيب حال.
بإختصار لدي سؤال يحتاج لإجابة ولكن موثقة ومؤكده لأن الموضوع يهمني بكل ما تعنيه الكلمة.
السؤال : ما هي حدود العلاقة - بشكل شامل لجميع الحالات - التي كانت بين النبي - صلى الله عليه وسلم - وبين سائر وعامة النساء في جميع أحوال الإختلاط ؟
أشكركم،
shu],kd Hv[,;l >>>!! lRn,;l QçXï,kn
توقيع : المُخَلّص
"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
يا أخي ، يبدو أنني لم أستتطع أن أصل إليك ما أريده بعد ،
أن لم أعني المصافحة ولا الأحضان ولا التقبيل ...إلخ أكيد الحاجات ديه أحكامها معروفة بالنسبة للجميع على الرغم من أننا نقع فيها أحياناَ
ولكن سأضرب لك الأمثلة : مثلاً معايا واحده أو أكثر مش المهم العدد في ( عمل ، كلية ، نادي ، دورة تدريبية ، مواصلات ، قطار ، طيارة ، مكان إنتظار ، ... إلخ ) ما هو الحدود - من الأخر - لو الرسول كان مكاني كان إيه حيكون تصرفوه معاهم ،
لك هذا المثال الثاني : دلوقتي لو أنا فى عمل أو دورة تدريبية وكان في break كده فى أوقات معينة وفى الفواصل ديه الكل بيخرج لمكان واحد وبيكلموا مع بعض ويتعارفوا ويهزروا وكده ، بجد نفسي مش عارف أعمل إيه أعمل زيهم ولا لأ ، ساعات بعمل وساعات بأخذ جانب لوحدي بس طبعاً منظر يدعوا لكثير من التسؤلات !! فببقى مش عارف أعمل إيه مش عارف ايه الحدود المسموح بيها !! يا رب أكون وصلت الفكرة بشكل سليم .. شكراً لك ،
توقيع : المُخَلّص
"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"
التعديل الأخير تم بواسطة المُخَلّص ; 27-07-2010 الساعة 06:04 PM