] الإسم الواقع بعد لولا يعرب دائماً مبتدأ وخبره يكون محذوف وجوباً. مثل: لولا الله ما اهتدينا.
] الإسم الواقع بعد (بخاصة) يعرب مبتدأ مؤخر وبخاصة جار ومجرور في محل رفع خبر مقدم. مثل: إحترم الطلاب وبخاصة المتفوقون.
] الإسم الواقع بعد (خصوصاً – خاصة) يعرب مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص أو أعني وكلمة "خصوصاً" نفسها تعرب مفعولاً مطلقاً لفعل محذوف. مثل: أشاهد برامج التلفزيون وخصوصاً مباريات كرة القدم.
] (خصوصاً – بخاصة) إذا لم يقع بعدهما إسم يعربان حالاً. مثل: أحب مباريات كرة القدم بخاصة.
] إسم لا النافية للجنس يكون مبنياً في محل نصب إذا كان مفرداً, ويكون منصوباً إذا كان مضافاً أو شبيه بالمضاف.
أمثلة لتوضيح الفرق بين أنواع إسم لا
مثال اسم لا المضاف: لا طالبَ علم كسول.
مثال اسم لا الشبيه بالمضاف: لا طالباً للعلم كسول. (غالباً الشبيه بالمضاف ينتهي بتنوين)
مثال اسم لا المفرد: لا طالب كسول.
] الكلمات (معاً – جميعاً – وحيداً – وحدها – وحده) دائماً تعرب " حال منصوب بالفتحة".
] (مع) تعرب ظرف زمان أو مكان وما بعدها مضافاً إليه إلا إذا نونت بالنصب (معاً) فتعرب حالاً.
أمثلة: استيقظت مع شروق الشمس – تجولت مع أصدقائي – حضر الطلاب معاً.
] صيغة منتهى الجموع التي تمنع من الصرف هي: (--ا-- \ --ا-يْ-)
"وهي كل جمع تكسير ثالثه ألف زائدة بعدها حرفان أو ثلاثة أوسطها ياء ساكنة" مثل: (مساجد – قناديل – كنائس).
] الإسم الواقع بعد نعم أو بئس إذا كان نكرة منصوبة فإنه يعرب تمييزاً. مثل: نعم خلقاً الوفاء.
] المخصوص بالمدح أو بالذم مع (نعم – بئس) يعرب مبتدأ مؤخر أو خبراً لمبتدأ محذوف. مثال: نعم الطلاب المصريون.
أما الاسم الواقع بعد (حبذا – لاحبذا) فيعرب: مبتدأ مؤخر فقط ويسمى: المخصوص, مثل: حبذا التفوق.
] المتعجب منه في صيغة (ما أفعله) يعرب دائماً مفعولاً به. ما أجمل الصدق!.
] المتعجب منه في صيغة (أفعل به) يعرب دائماً فاعلاً في محل رفع. أجمل بالصدق.
] الاسم المنصوب الواقع مباشرة بعد كان أو إحدى أخواتها يعرب خبراً منصوباً للفعل الناسخ وليس حالاً. مثال: شادي أصبح نشيطاً في مذاكرته.
] الاسم الواقع بعد (إنما) يعرب مبتدأ مرفوع. مثل: إنما المؤمنون أخوة.
] الاسم بعد (إياك) التحذيرية إذا لم تسبقه الواو أعرب مفعولاً به ثان و(إياك) مفعولاً به أول, وإذا سبقته الواو أعرب مفعولاً به لفعل محذوف وجوباً تقديره إحذر. مثل: إياك الخيانة \ إياك والخيانة.
] الاسم الذي يقع بعد (ما خلا – ما عدا) يعرب دائماً مفعولاً به فقط. مثل: شاهدت المباريات ما عدا (ما خلا) مباراة.
] المصدر الصناعي: إسم ينتهي بياء مشددة وتاء مربوطة بشرط ألا يعرب نعتاً. مثل: (الإشتراكية – الجدية). فإذا أعرب نعتاً كان اسماً منسوباً, مثل: (الاشتراكية مذهب سياسي في الدول الاشتراكية) – فالاولى مصدر صناعي والثانية اسم منسوب.
] أي فعل أمر آخره واو الجماعة مثل: اعدلوا – اجتهدوا, إعرابه: فعل أمر مبني على حذف النون.
] أي فعل ماضٍ آخره واو الجماعة مثل: كتبوا – رفعوا, إعرابه: فعل ماضٍ مبني على الضم.
] أي فعل (ماضٍ – مضارع – أمر) يتصل بآخره نون النسوة, إعرابه: فعل (ماض – مضارع – أمر) مبني على السكون.
] ينصب الفعل المضارع إذا سبقته: (أن – لن – كي – لام التعليل – حتى – لام الجحود – فاء السببية).
] الفعل المضارع المعطوف على مضارع منصوب قبله فهو منصوب مثله. مثل: عليكم أن تجتهدوا في المذاكرة وتخلصوا.
] الاسم الواقع بعد (أيها – أيتها) يعرب: نعت مرفوع, مثل: أيها الشباب.
] الاسم النكرة المنصوب الواقع بعد اسم التفضيل (أفعل) إعرابه: تمييز منصوب, مثل: محمد أكثر الطلاب تفوقاً.
] إذا إتصل ضمير بأن أو إحدى أخواتها, فيعرب: اسم إن في محل نصب.
] الضمائر الآتية (الكاف – الهاء – الباء) إذا اتصلت بآخر الفعل فإعرابها: مفعول به في محل نصب.
] إذا طلب منك أن تستخرج (إسم فاعل لفعل ثلاثي) فابحث عن إسم يكون على وزن (فاعل – فاع). مثل: كاتب – داع. أما إذا طلب منك أن تستخرج (إسم فاعل لفعل غير ثلاثي) فابحث عن إسم يبدأ بميم.
] إذا طلب منك أن تستخرج (إسم مفعول لفعل ثلاثي) فابحث عن إسم على وزن (مفعول). مثل: منصور – مدعو.
أما إذا طلب منك أن تستخرج ( اسم مفعول لفعل غير ثلاثي) فابحث عن اسم يبدأ بميم مضمومة, وما قبل الأخير يكون مفتوحاً أو ألف مد. مثل: مُستعمَل – مُستجاب.
واعلم أن: إسم المفعول يرفع نائب فاعل بعده (معمولة). مثل: المظلوم مُستجاب دعاؤه.
] إذا طلب منك أن تستخرج (صيغة مبالغة) فابحث عن أحد الأوزان الآتية: (فعَّال – فعيل – فعول – مِفعال – فُعِل). أمثلة: (غفار – رحيم – شكور – معطاء – حذر).
] إذا طلب منك أن تستخرج (إسم تفضيل) وزنه فابحث عن اسم على وزن (أفعل أو فعلى). مثل: أفضل\فضلى – الأكبر\الكبرى – أصغر\صغرى – أعلى\ عليا – أدنى\دنيا, وكذلك كلمتي: خير – شر.
] إذا طلب منك أن تستخرج جملة لا محل لها من الإعراب فاستخرج الجملة الأولى في القطعة, أو ابحث عن إسم موصول (الذي – التي - ...), وخذ الجملة التي جاءت بعده.
] إذا طلب منك أسلوب إختصاص مع بيان المختص و إعرابه إبحث في القطعة عن (ضمير مثل: أنا – نحن – نا – كم), الاسم الواقع بعده يسمى المختص ويعرب: مفعول به لفعل محذوف تقديره أخص. مثل: نحن العرب نعشق التفرق.
] إذا طلب منك جعل كلمة مثل "الإجتهاد" مغرى به, فلك الحق أن تختار من ثلاثة إجابات هي: الإجتهاد أيها الطالب (الإفراد) – الإجتهاد الإجتهاد أيها الطالب (التكرار) – الإجتهاد و الإخلاص أيها الطالب (المعطوف عليه).
] إذا طلب منك جعل الفعل (يعمل) واجب التوكيد بالنون فعليك بالآتي: ضع قبل الفعل "والله" ثم ضع في أول الفعل "لاماً" وفي آخره "نون التوكيد" مثل: والله ليعملن الناس الخير.
] إذا طلب منك جعل الفعل (يعمل) جائز التوكيد فعليك بالآتي: ضع قبل الفعل "هل – أ" ونقول: هل يعمل (يعملن) الناس؟.
] إذا طلب منك خبراً لناسخ فاعلم أن النواسخ هي (إن وأخواتها – كان وأخواتها – كاد وأخواتها).
] أشكال البدل المطابق:
أ) إسم إشارة مباشرة اسم معرف بـ(أل) بدل مطابق. أمثلة: هذا الطالب – هذه الفتاة – تلك الحياة – ذلك الكتاب.
ب) إسم معرف بـ(أل) مباشرة اسم إنسان – بلد بدل مطابق. أمثلة: الرئيس مبارك – العالم زويل – اللص عتريس – الشقيقة ليبيا.
ت) إسم معرف بالإضافة مباشرة إسم إنسان – بلد بدل مطابق. أمثلة: رئيس الجمهورية مبارك – صديقي محمد – أمير الشعراء شوقي.
] أن جمع المؤنث إذا كان منصوباً فهو منصوب بالكسرة فقط. مثال: شاهدتُ الطالباتِ.
] أن فعل الأمر المتصل بآخره الضمائر (و – ا – ي) مثل: إجتهدا – إجتهدوا – إجتهدي, إعرابه: فعل أمر مبني على حذف النون.
] طلب( أمر – نهي – إستفهام) + مضارع = فعل مضارع مجزوم جوازاً في جواب الطلب. مثل: إجتهدوا في العمل تحققوا الأمل.
] طلب (أمر – نهي – إستفهام) + مضارع في أوله الفاء = فعل مضارع منصوب بفاء السببية. مثل: إجتهدوا في العمل فتحققوا الأمل.
] إذا طلب منك في أن تصل بين جملتين بأداة شرط جازمة مناسبة, وتغير ما يلزم. مثل: يؤدي الموظف عملاً أحسن- يزداد الدخل القومي \ تذاكرون بإخلاص- تحققون التفوق. فتذكر عند الربط أن تحذف حرف العلة إذا كان آخر الحرف أو قبل آخر حرف واحذف النون من الفعلين في المثال الثاني؛ فيصيران:
إن يؤدِ الموظف عملاً أحسن يزددْ الدخل القومي.
متى تذاكروا بإخلاص تحققوا التفوق.
] إذا اقترن جواب الشرط بالفاء فلا تحذف حرف العلة ولا النون, مثال: إن يؤد الموظف عملاً أحسن فسوف يزداد الدخل القومي \ متى تذاكروا بإخلاص فستحققون التفوق.