السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الأبيات الجميله التى يصف فيها الشاعر إحساسه رغم حبه للبيت الحرام ومناسك الحج إلا إننا جميعا نحب الله أكثر من الحج والحرم المكى والمدنى
يقول محمد بن أحمد الشيرازى
إليك قصدى لا للبيت والأثر .....ولا طوافى بأركان ولا حجر
صفاء دمعى الصفا لى حين أعبره ...وزمزمى دمعة تجرى من البصر
عرفانكم عرفاتى إذ منى منن ....وموقفى وقفة فى الخوف والحذر
وفيك سعيى وتعميرى ومزدلفى ...والهدى جسمى الذى يغنى عن الجذر
ومسجد الخيف خوفى من تباعدكم ...ومشعرى ومقامى دونكم خطرى
زادى رجائى لكم والشوق راحلتى ....والماء من عبراتى والهوى سفرى
kpf hggi H;ev lk hgpvl l;èR hggi çgdRl kdè
توقيع : e-mysarah
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر