تؤكد الخلاصة أنه إذا تأصل الخوف في مجموعات عملك فعليك أن تتوقع كماً متنامياً من الآثار السلبية التي لا تقتصر تبعاتها على نفوس العاملين وطباعهم الشخصية فحسب بل تؤثر على نفوس العاملين وطباعهم الشخصية فحسب بل تؤثر على مجمل توجهاتهم الخاصة والعامة. ولكنها لا تنسى التذكير بأن المثالية أمر لا وجود له، فالمشكلات والصراعات داخل المنظمات أمر لابد منه، إلا أن الفارق الذي تقدمه الخلاصة يتمحور في أسلوب مواجهة المديرين والمرؤوسين لهذه المشكلات حيث يكون عادة إيجابياً وعلى أساس موضوعي فالهدف هو الحل وليس توقيع العقاب. تقدم لك هذه الخلاصة العوامل التي تدعم ثقة الأفراد في محيط العمل وتقودهم إلى مزيد من الإنتاجية والابتكار. Edara | Home page