أولا ً أرحب بأخى الفاضل والحبيب الغالى أ عصام بدير أبو أحمد
وأشهد الله أنى أحبه فيه ...,,, وكثيرا ً ما أتمثل فيه قول أحد الصالحين حينما سئل ؛؛ كم تحب أخاك فى الله ؟ قال إلى المدى الذى يجعلنى أهديه إحدى عينى معتذرا ً له عن الأخرى حتى أراه بها ..
فالأخ عصام قد لقيته بقلبى قبل أن ألقاه بعينى
ثانيا ً : أقدر لك هذا المجهود أخى الكريم وأسأل الله أن يجعله فى ميزان حسناتك ...
وأتمنى إتحافنا دائما ً بهذه النسمات ... فأخونا عصام له موهبة جذابة وبحق الوحيد الذى أشعر فى كلماته بصدق الإحساس ...